السبـت 17 صفـر 1435 هـ 21 ديسمبر 2013 العدد 12807







فضاءات

كولن ويلسون.. هل كان صاحب «اللامنتمي» عبقريا؟
كأن كولن ويلسون الذي رحل في الخامس من هذا الشهر عن 82 عاما، ينتمي إلينا أكثر من انتمائه للثقافة الأنجلوساكسونية، بمعنى أنه احتل مكانا رفيعا في ثقافتنا، بينما عانى كثيرا من عدم الاعتراف به ككاتب، ناهيك بكونه مفكرا، في ثقافته الأصلية. فما إن ترجم كتابه «اللامنتمي»، الصادر عام 1956، حين كان ويلسون في
جلال الدين الرومي.. شاعر تمرد على الحياة المادية ودعا إلى القيم السامية
«مولانا جلال الدن الرومي» (بالفارسي: جلال الدين محمد بلخي) هو شاعر وصوفي كبير. ويعتبر «مولانا» أحد أعظم الشعراء في إيران، وعرف أيضا بـ«مولانا الرومي»، و«مولوي»، و«مولى الروم». وصادفت يوم 17 ديسمبر (كانون الأول) ذكرى وفاة جلال الدين الرومي، حيث تقام احتفالات كثيرة في مناطق مختلفة بهذه المناسبة. وقد
ماكس فيبر.. ونزع السحر عن العالم
في 21 أبريل (نيسان) من سنة 1864 ولد في مدينة أرفورت الفيلسوف الاجتماعي، والاقتصادي والسياسي الألماني ماكس فيبر، الذي تمتد جذوره إلى أجداد لهم باع في الصناعة وهم من البروتستانت. عاش في وسط بيت سياسي، فوالده مستشار في مجلس مدينة برلين، ثم غدا عضوا في مجلس النواب البروسي، وصولا إلى عضويته بمجلس نواب
أين مساهمة «العربية» في مجتمع المعرفة العالمي؟
احتفت السعودية يوم الأربعاء الماضي باللغة العربية في يومها العالمي الذي يوافق يوم الثامن عشر من ديسمبر (كانون الأول) من كل عام، ونفذت المؤسسات الثقافية والوزارات والجامعات ومراكز وكراسي الأبحاث عددا من المشاريع والمناشط المختلفة احتفاء بهذه المناسبة. وقدمت الجهات ذات الطابع الثقافي مقترحات ومشاريع
افتتاح مخبر خاص للغة العربية في تركيا وتكريم الرشيد
تنوعت المناشط والفعاليات التي نفذتها في عموم المناطق السعودية المؤسسات الثقافية والوزارات والجامعات والقطاعات المهتمة باللغة العربية في يومها العالمي الذي وافق يوم الأربعاء الماضي الثامن عشر من ديسمبر (كانون الأول) الجاري. ودعا مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز الدولي لخدمة اللغة العربية الوزارات
لهيب الحرب السورية في رواية رابعة لعدنان فرزات
في روايته الرابعة، لا ينفك الروائي السوري، المقيم في الكويت، عدنان فرزات، عن إظهار تأثره بالحرب المحتدمة في بلاده، والصراعات السياسية هناك. كانت روايته السابقة «كان الرئيس صديقي» التي صدرت عام 2013، والرواية الأخرى «رأس الرجل الكبير»، التي صدرت عام 2011، تمثلان ذروة التوظيف للحدث الدامي في سوريا ضمن
«إدارة التوحش» من جديد!
يتحسس المثقفون من القيود التي تمس حرية التعبير، ولهم الحق في ذلك، لأن هذا الحق الأصيل يميز الإنسان عما سواه من الكائنات. ومن دون هذا الحق يتحول الإنسان إلى كائن مقموع. لكن لا بد من قانون يحمي هذا الحق، وفي الوقت نفسه يجرم الفلتان الذي يحدث باسم حرية الرأي والتعبير. أصبح هناك من يستغل الفضاء المفتوح
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين